يُعد القمح مصدرًا مهمًا للكربوهيدرات على المستوى العالمي، بالإضافة إلى كونه المصدر الرئيسي للبروتين النباتي في الأغذية البشرية، حيث يحتوي على نسبة من البروتين تبلغ حوالي ١٣٪
وهي نسبة مرتفعة نسبيًا مقارنة بالحبوب الرئيسية الأخرى، لكنها منخفضة نسبيًا من حيث جودة البروتين لتوفير الأحماض الأمينية الأساسية. يُعتبر محصولًا موسميًا باردًا، ويُزرع على نطاق واسع في ظل ظروف بيئية وزراعية متنوعة.
يُعدّ محصول القمح من أكثر محاصيل الحبوب استهلاكًا في جميع أنحاء العالم، ويلعب البوتاسيوم دورًا رئيسيًا ومهمًا في تحسين الإنتاجية والجودة من خلال:
تظهر أعراض النقص في البداية على الأوراق على هيئة اصفرار في قمم الأوراق، ثم بعد ذلك تلتف الأوراق وتجف وتسقط كما تظهر أعراض النقص في:-
أعراض نقص الفوسفور على محصول القمح، ظهور اللون الأحمر أو الأرجوانى على الأوراق السفلية والسيقان، بالإضافة إلى:-
نقص الكالسيوم في النبات يسبب جفاف أطراف الأوراق حديثة النمو بعد أن تلتوي ثم تتقصف، كما أن نقصه يؤدي إلى:-